مادة إعلانية

حقيقة فيديو فاطمة قيدار الغير اخلاقي “مذيعة قناة الفلوجة العراقية”

تصدرت الإعلامية العراقية فاطمة قيدار التريند في الساعات الماضية بعد حملة التشويه والطعن في الشرف التي تعرضت لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد أثارت هذه الشائعات جدلاً واسعًا بين المستخدمين.

فيديو فاطمة قيدار

تعرضت فاطمة قيدار لحملة ممنهجة من الشائعات والاتهامات التي أطلقها مجهولون، حيث تم ترويج فيديو غير أخلاقي يزعم أنها تظهر فيه، وقد قامت العديد من الصفحات والحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي بنشر هذا الفيديو بهدف جلب المزيد من اللايكات والمشاهدات على حساب فاطمة قيدار.

إعلان

علقت الإعلامية فاطمة قيدار على ما تم تداوله من شائعات تخصها، قائلة: “الله يساعدكم يابة لحد الآن ما وصلني أي شي من الحجو علية. لكن السوشيل ميديا ما عدها غير فاطمة قيدار. المهم الحمد لله على كمية الناس التحبني والمتحبني لأن هذه نعمة. وبعيداً عن كلشي الناجح اله أعداء واني حتى صديقاتي المقربات صارو يقلدوني ويحجون عليه. فمن منو بعد احسب حساب المهم الله موجود وخلص أني اعرف طريقي ومستمرة والي عدهم يسووو لأن يريدون يصعدون على جتافي بالعافية لكم لايك”.

على الرغم من الشائعات الكاذبة التي تلاحقها، فإن فاطمة قيدار تظل مستمرة في مسيرتها الإعلامية وتواصل تقديم برنامجها بكل احترافية ونجاح، وتلقت العديد من ردود الفعل الداعمة من قبل جمهورها وزملائها في الوسط الإعلامي، الذين أعربوا عن دعمهم وتضامنهم معها في هذه الظروف الصعبة.

ومن جانبها لم تعلق فاطمة قيدار على الشائعات والاتهامات بشكل مباشر، وتفضلت التركيز على الجانب الإيجابي وتقدير الدعم الذي تلقته من جمهورها، وتبقى قصة فاطمة قيدار قصة نجاح وتحدي، حيث تواجه التحديات بقوة وثقة في نفسها وتستمر في تحقيق النجاح وتأثيرها الإيجابي في المجتمع.

في النهاية يجب أن تكون الشائعات والتشهير الغير مسنود بأي أدلة ملموسة محل دراسة وتحقيق قبل نشرها، وعلى المستخدمين أن يكونوا حذرين ومسؤولين في تناقل المعلومات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومن المهم دعم الشخصيات العامة والإعلاميين الذين يواجهون حملات التشويه وتكذيب الشائعات التي تستهدفهم.

قد يهمك:

لقبهُ الناس طبيب الفقراء.. وفاة الطبيب طارق السلماني

250 دينار فقط! سبب الكشفية التي كان يتقاضها الدكتور طارق السلماني رحمه الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى