لص محترف.. ساعد أبل وسرقها 2.5 مليون دولار

تقدم هذه القضية تحذيرًا حقيقيًا بشأن أمان البيانات والبرمجيات، حيث يُظهر كيف يمكن للأشخاص الذين يعملون في مجال الأمن السيبراني استغلال ثغرات النظام لأغراض غير مشروعة. وبما أن نوا روسكين فريزي كان معروفًا بمساهمته السابقة في مساعدة أبل على تحسين أمان نظامها، فإن هذه الحادثة تسلط الضوء على أهمية مراقبة وإصلاح الثغرات الأمنية بشكل دائم. وتؤكد أهمية تقديم التقنيات والحلول الأمنية لحماية البيانات والمعلومات الحساسة من هذا النوع من الاختراقات.
إعلان